Login

Signup

Posted By

إفريقيا هي الحل

mai 13, 2019 | 0 Comments
featured-image

تحتضن تونس يومي 24 و25 جوان 2019 ندوة دولية حول « الهندسة والأمن الغذائي في إفريقيا » ببادرة من عمادة المهندسين
. التونسيين بالتعاون مع الفدرالية العالمية للمنظمات الهندسية

الرابط للمشاركة فى الندوة
https://www.facebook.com/events/490340391698904/

ويشارك في هذه الندوة الدولية نحو 300 ممثل للهيئات الهندسية الافريقية والعربية والدولية ومنظمات إقليمية على غرار منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي والبنك الافريقي للتنمية بالإضافة إلى مشاركة عدد هام من الخبراء
. العالميين
وتأتي مبادرة عمادة المهندسين التونسيين بتنظيم هذا الحدث الدولي في إطار ما تواجهه القارة السمراء من تحديات في مجال الأمن الغذائي واعتبارا للدور الحيوي للمهندس في مختلف عمليات الانتاج وأهمية تدخل العمل الهندسي في مختلف المجالات وما يكتسيه من
. جودة وقيمة مضافة عالية، وفق معطيات نشرتها العمادة على موقعها الالكتروني
كما تندرج هذه التظاهرة في اطار تجسيم أهداف التنمية المستدامة 17، التي ضبطتها منظمة الامم المتحدة في سبيل إرساء نمو مستدام في افق 2030 ولا سيما الاهداف 2 و12 منها والمتعلقة بـ « القضاء التام على الجوع » و « الاستهلاك والانتاج المسؤولان » إضافة الى النقطة 06 المتعلقة بـ « المياه النظيفة والنظافة الصحية » والهدف 7 المتعلق بـ « طاقة نظيفة وبأسعار معقولة » والهدف 9 والمتعلق بـ « الصناعة والابتكار والهياكل الاساسية » والأهداف 13 و14 و15 المتعلقة بـ « العمل المناخي » و « الحياة تحت الماء » والحياة في البر
وستتناول الندوة جملة من المواضيع أهمها السياسات الفلاحية والحاجة الى الهندسة لرفع تحديات الامن الغذائي ودور التكنولوجيات في الحفاظ على الموارد الطبيعية وتطوير الفلاحة في ظل التغيرات المناخية والهندسة ودعم القدرات المؤسساتية والارتقاء بالتعاون
. الدولي ونظم الإنتاج الزراعي واستدامة الموارد الطبيعية
كما ستتطرق الندوة الى تخفيض خسائر ما بعد الحصاد للإنتاج الزراعي وتعزيز البنية التحتية الأساسية في الفضاء الريفي بما في ذلك النقل والتبريد والاتصالات ودور قطاع الأغذية الزراعية كمحرك لتطوير المنتجات الزراعية وتأثير تغيير المناخ على الأمن الغذائي
. في افريقيا
وتتمثل الأهداف الاساسية لمواضيع الندوة في كيفية جعل المجال الفلاحي محركا أساسيا للتنمية في افريقيا وأهمية مساهمة الاختصاصات الهندسية المختلفة في تطويره من خلال توظيف التحولات التكنولوجية لاستنباط حلول للاشكاليات التي يواجهها القطاع
. الفلاحي في إفريقيا بما يساهم في الترفيع في الانتاج والانتاجية، وفق ذات المصدر
كما ستركز على دور التكنولوجيات في تحقيق الامن الغذائي عبر استغلالها في الزراعة ومدى تأثرها بالتغيرات المناخية (الانذار المبكّر، الانتاج في المناخات العادية والصعبة… ) علاوة على دور التكنولوجيا في تقييم الموارد الطبيعية واستغلالها المستدام (الامن
. (المائي، الطاقة المتجددة…) وفي شبكات التواصل عبر الطرقات (برية، حديدية، نهرية، بحرية… )
وستمثل هذه الندوة منصة لتبادل الافكار المجددة والتجارب والمعارف ودعم القدرات وتقاسم ما توصل اليه المهندسون والعلماء وأصحاب القرار ومكونات المجتمع المدني من نتائج في هذا الميدان والتحاور بشأنها ومن ثم الخروج بـاعلان تونس للأمن الغذائي

الأغذية والزراعة للأمم المتحدة وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي والبنك الافريقي للتنمية بالإضافة إلى مشاركة عدد هام من الخبراء
. العالميين
وتأتي مبادرة عمادة المهندسين التونسيين بتنظيم هذا الحدث الدولي في إطار ما تواجهه القارة السمراء من تحديات في مجال الأمن الغذائي واعتبارا للدور الحيوي للمهندس في مختلف عمليات الانتاج وأهمية تدخل العمل الهندسي في مختلف المجالات وما يكتسيه من
. جودة وقيمة مضافة عالية، وفق معطيات نشرتها العمادة على موقعها الالكتروني
كما تندرج هذه التظاهرة في اطار تجسيم أهداف التنمية المستدامة 17، التي ضبطتها منظمة الامم المتحدة في سبيل إرساء نمو مستدام في افق 2030 ولا سيما الاهداف 2 و12 منها والمتعلقة بـ « القضاء التام على الجوع » و « الاستهلاك والانتاج المسؤولان » إضافة الى النقطة 06 المتعلقة بـ « المياه النظيفة والنظافة الصحية » والهدف 7 المتعلق بـ « طاقة نظيفة وبأسعار معقولة » والهدف 9 والمتعلق بـ « الصناعة والابتكار والهياكل الاساسية » والأهداف 13 و14 و15 المتعلقة بـ « العمل المناخي » و « الحياة تحت الماء » والحياة في البر
وستتناول الندوة جملة من المواضيع أهمها السياسات الفلاحية والحاجة الى الهندسة لرفع تحديات الامن الغذائي ودور التكنولوجيات في الحفاظ على الموارد الطبيعية وتطوير الفلاحة في ظل التغيرات المناخية والهندسة ودعم القدرات المؤسساتية والارتقاء بالتعاون
. الدولي ونظم الإنتاج الزراعي واستدامة الموارد الطبيعية
كما ستتطرق الندوة الى تخفيض خسائر ما بعد الحصاد للإنتاج الزراعي وتعزيز البنية التحتية الأساسية في الفضاء الريفي بما في ذلك النقل والتبريد والاتصالات ودور قطاع الأغذية الزراعية كمحرك لتطوير المنتجات الزراعية وتأثير تغيير المناخ على الأمن الغذائي
. في افريقيا
وتتمثل الأهداف الاساسية لمواضيع الندوة في كيفية جعل المجال الفلاحي محركا أساسيا للتنمية في افريقيا وأهمية مساهمة الاختصاصات الهندسية المختلفة في تطويره من خلال توظيف التحولات التكنولوجية لاستنباط حلول للاشكاليات التي يواجهها القطاع
. الفلاحي في إفريقيا بما يساهم في الترفيع في الانتاج والانتاجية، وفق ذات المصدر
كما ستركز على دور التكنولوجيات في تحقيق الامن الغذائي عبر استغلالها في الزراعة ومدى تأثرها بالتغيرات المناخية (الانذار المبكّر، الانتاج في المناخات العادية والصعبة… ) علاوة على دور التكنولوجيا في تقييم الموارد الطبيعية واستغلالها المستدام (الامن
. (المائي، الطاقة المتجددة…) وفي شبكات التواصل عبر الطرقات (برية، حديدية، نهرية، بحرية… )
وستمثل هذه الندوة منصة لتبادل الافكار المجددة والتجارب والمعارف ودعم القدرات وتقاسم ما توصل اليه المهندسون والعلماء وأصحاب القرار ومكونات المجتمع المدني من نتائج في هذا الميدان والتحاور بشأنها ومن ثم الخروج بـاعلان تونس للأمن الغذائي


وستحتضن تونس على هامش الندوة اجتماع اللجنة المركزية للفدرالية الافريقية للمنظمات الهندسية واجتماع لجنة مقاومة الفساد التابعة للكنفدرالية الدولية للمنظمات الهندسية
.واجتماع الهيئات الهندسية المنضوية تحت إتحاد المهندسين العرب، حسب العمادة

Leave a Comment:

Votre adresse e-mail ne sera pas publiée. Les champs obligatoires sont indiqués avec *